هناك 5 قواعد اتيكيت معروفة أو على الأقل بديهية ولا تحتاج إلى دراسة كتب
الاتيكيت والبروتوكول كي نمارسها، ولكن المرأة دائما ما تكسر هذه القواعد
سواء عن جهل في بعض الأحيان أو عن عمد في أكثرها:
السلام باليد
آداب
الاتيكيت تحتم على المرأة أن تبدأ هي بمد يدها للسلام على الرجال، ولكن هل
المرأة تفعل ذلك؟ بالطبع لا، فهي تنتظر حتى يقوم الرجل بمد يده ليسلم
عليها، وإذا فعلها ومد إيده تعتبره قليل الأدب وعاوز يمسك إيديها، وإذا
أستحى وعمل فيها مؤدب ومسلمش بالإيد عليها قالت عنه قليل أدب وكيف يسلم
على كل الواقفين بالإيد وميسلمش عليها هي.
فالأصل في هذا الموضوع
أن تقوم الفتاة بمد يديها للسلام على الولد حتى لو لم يسلم هو عليها، فهو
إذا مد يده يكون أخطأ لأنها قد لا تريد السلام عليه، أما إذا لم تمد هي
يدها فهي بذلك وقعت في خطأ اجتماعي لأنها بذلك تقول له إنها ترفض السلام.
مخاطبة النادل
ترفض
المرأة الحديث للنادل وتقول كل طلباتها لشريكها كي يطلب هو الوجبة كاملا،
وهذا تقليد سخيف بلا معنى، فمن المفروض أن يطلب هو ما يريد ثم تتحدث هي عن
نفسها وتطلب ما تريد دون أي تدخل من الشريك في الحديث بينها وبين النادل.
التعارف مع الأخريات
على
المرأة ألا تتعالى على الأخريات وتنتظر أن تأتي إليها السيدة الأخرى كي
تتعرف عليها وتبدأ هي بالسلام، ومن أبرز القواعد التي يفضل أن تتبع أن
تقوم الفتاة الصغيرة بتقديم نفسها إلى الفتاة الأكبر، كما أن غير المتزوجة
تبدأ هي بالسلام والتعارف على المتزوجة، ويختلف الوضع بالنسبة للتعارف على
السيدة الأعلى مكانة أو منصب حتى لو كانت غير متزوجة وهنا تبدا الأخريات
في التعارف عليها.
تعديل الماكياج
لا
تخجل المرأة من إخراج مرايتها من الشنطة والنظر في وجهها يمينا ويسارا كي
تتأكد من عدم وجود عيوب في الماكياج وعادة ما تضم شفتيها وتعدل الروج
وربما تخرج المبرد وتساوي أظافرها في وسط الكلية وبين كل الناس أو على
المائدة في عزومة غداء، ولكن هذا الموقف مخالف تماما لآداب التعامل مع
الآخرين فتعديل الماكياج وكل ما له علاقة بالتجميل يجب أن يكون في الحمام
فقط وليس أمام الناس والغريب أن هناك من تعتقد أن هذا السلوك فيه مزيد من
الأنوثة والإغراء.
ارتداء الخواتم
الخواتم
لا تلبس إلا في اصبعين الخنصر والوسطى ولكن الموضة كثيرا ما تخالف الذوق
العام ولذلك ظهرت خواتم توضع في الابهام وفي السبابة وفي الاصبع الصغير
أيضا بل وأحيانا في صوابع الرجل وهي أشياء مخالفة للذوق العام تماما.
الاتيكيت والبروتوكول كي نمارسها، ولكن المرأة دائما ما تكسر هذه القواعد
سواء عن جهل في بعض الأحيان أو عن عمد في أكثرها:
السلام باليد
آداب
الاتيكيت تحتم على المرأة أن تبدأ هي بمد يدها للسلام على الرجال، ولكن هل
المرأة تفعل ذلك؟ بالطبع لا، فهي تنتظر حتى يقوم الرجل بمد يده ليسلم
عليها، وإذا فعلها ومد إيده تعتبره قليل الأدب وعاوز يمسك إيديها، وإذا
أستحى وعمل فيها مؤدب ومسلمش بالإيد عليها قالت عنه قليل أدب وكيف يسلم
على كل الواقفين بالإيد وميسلمش عليها هي.
فالأصل في هذا الموضوع
أن تقوم الفتاة بمد يديها للسلام على الولد حتى لو لم يسلم هو عليها، فهو
إذا مد يده يكون أخطأ لأنها قد لا تريد السلام عليه، أما إذا لم تمد هي
يدها فهي بذلك وقعت في خطأ اجتماعي لأنها بذلك تقول له إنها ترفض السلام.
مخاطبة النادل
ترفض
المرأة الحديث للنادل وتقول كل طلباتها لشريكها كي يطلب هو الوجبة كاملا،
وهذا تقليد سخيف بلا معنى، فمن المفروض أن يطلب هو ما يريد ثم تتحدث هي عن
نفسها وتطلب ما تريد دون أي تدخل من الشريك في الحديث بينها وبين النادل.
التعارف مع الأخريات
على
المرأة ألا تتعالى على الأخريات وتنتظر أن تأتي إليها السيدة الأخرى كي
تتعرف عليها وتبدأ هي بالسلام، ومن أبرز القواعد التي يفضل أن تتبع أن
تقوم الفتاة الصغيرة بتقديم نفسها إلى الفتاة الأكبر، كما أن غير المتزوجة
تبدأ هي بالسلام والتعارف على المتزوجة، ويختلف الوضع بالنسبة للتعارف على
السيدة الأعلى مكانة أو منصب حتى لو كانت غير متزوجة وهنا تبدا الأخريات
في التعارف عليها.
تعديل الماكياج
لا
تخجل المرأة من إخراج مرايتها من الشنطة والنظر في وجهها يمينا ويسارا كي
تتأكد من عدم وجود عيوب في الماكياج وعادة ما تضم شفتيها وتعدل الروج
وربما تخرج المبرد وتساوي أظافرها في وسط الكلية وبين كل الناس أو على
المائدة في عزومة غداء، ولكن هذا الموقف مخالف تماما لآداب التعامل مع
الآخرين فتعديل الماكياج وكل ما له علاقة بالتجميل يجب أن يكون في الحمام
فقط وليس أمام الناس والغريب أن هناك من تعتقد أن هذا السلوك فيه مزيد من
الأنوثة والإغراء.
ارتداء الخواتم
الخواتم
لا تلبس إلا في اصبعين الخنصر والوسطى ولكن الموضة كثيرا ما تخالف الذوق
العام ولذلك ظهرت خواتم توضع في الابهام وفي السبابة وفي الاصبع الصغير
أيضا بل وأحيانا في صوابع الرجل وهي أشياء مخالفة للذوق العام تماما.